أحلام مستغانمي

كاتبة جزائرية حاصلة على دكتوراه في علم الاجتماع من السوربون سنة 1985.

صدرت لها ثلاثية ” ذاكرة الجسد “، ” فوضى الحواس”، “عابر سرير”، وقد حققت ثلاثيتها نجاحاً غير مسبوق، ثم أصدرت ” الأسود يليق بك “، ” نسيان com ” و”ديوان عليك اللهفة “، ” قلوبهم معنا وقنابلهم علينا”.
ترجمت أعمالها لعدة لغات وطبعت في كبرى دور النشر العالمية، وتُدرّس أعمالها في عدد كبير من جامعات العالم، وقد اعتمدت وزارة التربية الفرنسية رواية “ذاكرة الجسد” في امتحانات البكالوريا الفرنسية للغة العربية كلغة ثانية.

حصلت على العديد من الجوائز العربية والعالمية، وتم اختيارها من أكثر عشرة نساء تأثيراً في العالم العربي.
تتصدر أعمالها منذ أعوام قوائم الكتب في العالم العربي.

نانسي روبرتس

مترجمة الأعمال الأدبية والتاريخية العربية الحائزة على العديد من الجوائز، قامت بترجمة أعمال نجيب محفوظ، غادة السمان، وأحلام مستغانمي وآخرون.

من أبرز مترجماتها، فوضى الحواس لأحلام مستغانمي، و “البشموري” لسلوى بكر، التي رشحت لجائزة سيف غباش- بانيبال للترجمة الأدبية من العربية إلى الإنجليزية، وبيت الديب لعزت القمحاوي، الرواية الحائزة على العديد من الجوائز، ورواية “جاهلية” لليلى الجهني.
تتمتع بخبرة كبيرة في مجالات الأدب العربي، والفكر الإسلامي والتاريخ والقانون.

تتنقل بين عاصمة الأردن ومدينة “ويتون” في إلينوي.

كلايف هولز

من أبرز المتحدثين المشاركين في مؤتمر الشعر النبطي، الذي أقامته مؤسسة الإمارات للآداب عام 2014.

أستاذ النقد والأدب العربي في جامعة أكسفورد؛ عاش أكثر من 30 عاماً في عُمان والكويت والبحرين والسعودية، وعمل أستاذاً في جامعة السلطان قابوس.
حصل على درجة الدكتوراه من جامعة كامبريدج سنة 1981.

له الكثير من المؤلفات والأبحاث والكتب حول اللغة العربية وتعليمها، ويعد من أبرز خبراء اللهجات العربية في الخليج العربي. وله أكثر من ستين بحثاً وورقة عمل.
زميل فخري في الكلية المجدلية، أكسفورد، وقد شغل سابقاً منصب أستاذ كرسي خالد بن عبد الله آل سعود لدراسات العالم العربي المعاصر في معهد الدراسات الشرقية في جامعة أكسفورد، وهو زميل الأكاديمية البريطانية.

فراس الشاعر

تربط فراس الشاعر علاقات وطيدة بمؤسسة الإمارات للآداب، وهو مترجمها الرسمي.

أسس وأدار “المعهد العالمي للدراسات” ومكتب “سكربتور” للترجمة والتعريب، كما ترأس العديد من المؤسسات الأكاديمية والإعلامية والثقافية.
عمل في قطاعات الإعلام المرئي والمكتوب، والترجمة، والتدريب، وإدارة المحتوى لمواقع إلكترونية بارزة، وتعليم العربية لغير الناطقين بها.

ترجم العديد من مجموعات الشعر الفصيح الحديث والشعر النبطي، وأنجز عدداً كبيراً من ملخصات وعروض الكتب والملخصات التنفيذية لكبار الشخصيات وصناع القرار.
مؤلف سيرة، “في وجه الشمس”، “”Challenging the Sun وبصدد نشر كتاب سيرة ” كلما جفت الألوان”، ويعكف على كتابة، “قدس أبي”، العمل المستقى من مذكرات والده الأديب ” عثمان الشاعر”.
حاصل على ماجستير في اللغويات من جامعة غلاسكو.

همفري ديفيز

مترجم عتيد للأدب العربي، وقد قام بترجمة العديد من الكتب التراثية وتعامل مع اللغة العربية الكلاسيكية، فترجم أعمال محمد يوسف الشربيني، ومحمد بن عمر التونسي وأحمد فارس الشدياق.

وقد ترجم جملة من أشهر الروايات والأعمال القصصية في العصر الحديث، أبرزها أعمال لنجيب محفوظ، وعلاء أسواني وجمال الغيطاني، وبهاء طاهر، والياس خوري، ومحمد مستجاب، وأحلام مستغانمي، ومريد البرغوثي.
قبل عمله في الترجمة عمل في مجال تنمية المجتمع والمؤسسات البحثية في العديد من البلدان، في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وقد حصل على جائزة بانيبال مرتين، وجائزة PEN الإنجليزية.
يعمل الآن لدى الجامعة الأميركية في القاهرة.

ليزلي ماكلوكلن

من أشهر مترجمي العربية الأجانب، تعلق باللغة العربية منذ نعومة أظفاره وواصل تعلمها، وقد خدم في كشافة عُمان المتصالحة، وكان مقرها في الشارقة.

تولى منصب مدير قسم الدراسات التابع لمركز الشرق الأوسط للدراسات العربية في شملان في لبنان ما بين 1960 و1970.
عمل محاضراً للدراسات العربية والإسلامية في العديد من الجامعات البريطانية والأميركية.

عمل مترجماً فورياً للملكة إليزابيث والحكومة البريطانية من 1983 وحتى 2009.
يلخص تجربته في الترجمة في كتابه “اعترافات مترجم عربي”.

مايكل كوبرسون

أستاذ جامعي ومترجم متخصص في ترجمة الآداب العربية والفرنسية إلى الإنجليزية. يعمل أستاذاً للغة العربية بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، كما يعمل في مدرسة ميدلبري للغة العربية وجامعة ستانفورد.

ألف كتاب “سير عربية كلاسيكية: ورثة الأنبياء في عصر المأمون” وكتاب “المأمون” ضمن سلسلة صناع العالم الإسلامي.
من أبرز مترجماته، “عبد الفتاح كيليطو: الكتابة والتناسخ: مقالات في الثقافة العربية التقليدية”
“خيري شلبي: رحلات الطرشجي الحلوجي” و “جرجي زيدان: الأمين والمأمون”، و” ابن الجوزي: مناقب الإمام أحمد”.
زميل مكتبة الأدب العربي بجامعة نيويورك أبوظبي، حيث يعكف على ترجمة مقامات الحريري.

محسن الموسوي

أستاذ الأدب العربي في جامعة كولومبيا والجامعة الأميركية في الشارقة، وهو باحث وناقد تغطي اهتماماته حقباً واتجاهات ومجالات عديدة.

له ما يزيد على 24 كتاباً وروايةً، أبرزها “شهرزاد في إنكلترا”، و”مجتمع ألف ليلة وليلة”. “الأنجلو- الشرق: الشرقيين في المخيمات النصية”، “الرواية العربية بعد محفوظ: التغريب وذاتية الانعكاس”، “مناظرات الازدواجية. الشعر العربي: مسارات الحداثة والتقليد”، “قراءة العراق: الثقافة والسلطة والسياق الإسلامي منذ ألف ليلة وليلة”. أحدث إصداراته “جمهورية العصور الوسطى الإسلامية”؛ وله أكثر من 60 مقالاً علمياً.
حصل الموسوي على جائزة العويس الأدبية عام 2002.