
لَيْمون وسِرُّ اللَّيْموثي
لَدى لَيْمون، الدُّبِّ الكَسْلان، مَوْهِبةٌ خاصَّةٌ
تُمَيِّزُهُ عَن باقي رِفاقِه. ما هِيَ؟
وما المُشكِلةُ الّتي تُواجِهُه؟
كَيفَ تُحاوِلُ القِرْدةُ ميلا مُساعَدةَ لَيْمون؟
وهَل سَتَنْجَحُ يا تُرى؟
حول الكاتبة
الكاتبة

ابتسام البيتي، كاتبة أدب الأطفال، تكتب للطفولة المبكرة.بدأ شغفها بالتعليم منذ سنوات دراستها الثانوية إذ كانت تتطوع لقراءة القصص للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة.
وفر لها حصولها على شهادة الدراسات العليا في التعليم، وعملها الإداري في مجال التدريس إلهاماً وحافزا للكتابة التي تتضمن رسائل تعليمية مؤثرة، لها دور متميز في صياغة الأفكار والمفاهيم لدى القرّاء الصغار، فكتابها “هل يمكنني أن أغادر الآن؟” يهدف إلى تعليم الأطفال مفاهيم القضايا البيئية والصحية بطريقة تفاعلية ممتعة ومرحة.
كتابها الثاني، “الكسلان سترس محب العصير”، يلقي الضوء على العيش الصحي من خلال حكاية ساحرة عن غابة مطيرة صغيرة.
البيتي عضو في المجلس العالمي، وتعمل بجد لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. قدمت ابتسام الكثير في مجال تعليم الصغار، وتطوعت للعمل في مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة في أوقات فراغها. تعيش ابتسام مع عائلتها في دبي هي وأختها التوأم! “
الكاتبة

سمر محفوظ برّاج مؤلّفة كتب أطفال وناشئة ومترجِمة لبنانيّة. عملت في مجال التّعليم لسنوات عدّة قبل أن تتفرّغ للكتابة. نُشر لها حتّى الآن أكثر من ستّين كتابًا من دور نشر مختلفة. ترجمت كتبًا للأطفال من الفرنسيّة والإنكليزيّة والإيطاليّة إلى العربيّة. رُشِّح عدد من كتبها لجوائز وفاز منها مع دار السّاقي: “خطّ أحمر” (جائزة عربي 21، 2015) الذي تُرجِمَ إلى التّركيّة، “صديقي” (جائزة عربي 21، 2017)، “ألف، باء… ياء” (جائزة اتصالات عن فئة الطفولة المبكرة 2021). اختير عدد من كتبها ضمن لوائح شرف عربيّة وعالميّة. تقدّم ورشاً في الكتابة الإبداعية، وتعليم اللّغة العربيّة بطرق محبّبة للطّفل.